photo large_zpslkdgrnmd.jpg

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

 photo sexy-girl-photographer-with-camera-facebook-cover_zpslo7e7qsp.jpg

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

 photo 24.-ROBERTcameragirl_zpsoac5zmr2.jpg

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

 photo first_zpse2sdqoz7.jpg

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

 photo         - 2829_zpssavlyv0g.jpg

عنوان الموضوع

نبذة عن الموضوع

تيم كوك : لن نبيع ساعة أبل الذكية قبل ابريل /2015


رغم ارتفاع سقف توقعات طرح ساعة ابل الذكية الجديدة Apple Watch خلال الشهر القادم ، أو بداية شهر مارس على الاكثر ، الا ان الشركة لن تبدأ في بيعها قبل شهر ابريل.
التصريحات جاءت على لسان تيم كوك رئيس أبل التنفيذي أثناء الاعلان عن تقرير الشركة المالي الاول في عام 2015 .
وستباع ساعة ابل الذكية باسعار تبدا من 349 دولار .

رقم قياسي : ابل تبيع 74.5 مليون ايفون في 3 شهور/ 2015


حققت شركة ابل الامريكية رقما قياسيا غير مسبوق في مبيعات هاتفها الشهير الايفون ، خلال الشهور الثلاثة الاخيرة ، وصل الى 74.5 مليون هاتف .
هذا الرقم يعني أن أبل نجحت في بيع 34000 هاتف أيفون كل ساعة ، خلال الفترة الزمنية التي رصدها التقرير ، وهي الشهور الثلاثة الاخيرة .
هذا الرقم الضخم ، تجاوز حتى توقعات المحللين المتفائلة ، التي اشارت الى احتمالية بيع التفاحة الامريكية لحوالي 73 مليون أيفون خلال الفصل الفائت.
ويعود الفضل في هذا الرقم الضخم التاريخي ، لارتفاع مبيعات الايفون 6 والايفون 6 بلس ، اللذان تم الكشف عنهما في سبتمبر الماضي .
على مستوى الايباد ، باعت ابل حوالي 21.4 مليون جهاز خلال أخر 3 شهور ، بانخفاض 5 مليون وحدة عن مبيعات نفس الفترة في العام الماضي.
وارتفعت اسعار اسهم ابل بنسبة 5% بعد دقائق من الكشف عن التقرير المالي للشركة ، ليصل سعر السهم الى 114.31 دولار .

صور هاتف Honor 6 Plus


صور هاتف Honor 6 Plus 2015 





Samsung Galaxy XCover 3 /2015

اشارت التقارير في وقت سابق الى قيام شركة سامسونج بالعمل على جوال جديد ينتمي الى فئة الجوالات بسيطة المواصفات و قليلة الثمن وهذا الجوال هو Samsung Galaxy XCover 3 , فلقد تم تسريب العديد من مواصفات و صور الجوال الجديد و الذي يتميز بامكانية مقاومة الماء , ومن الجدير ان هذا الجوال هو النسخة المحدثة من  Galaxy XCover 2 والذي تم الاعلان عنه في شهر مايو من العام الاسبق 2013 .
مواصفات سامسونج جالكسي اكس كوفر 3 – Samsung Galaxy XCover 3 : 
– شاشة : 4.3 انش
– درجة وضوح الشاشة : 540X960 بكسل
– نظام التشغيل : اندروي كيت كات
– الكاميرا الخلفية : 8 ميجابكسل
– الفلاش LED
– الكاميرا الامامية : 2 ميجابكسل
– الفديو : 720p
– الذاكرة الداخلية : 8 جيجابايت
– الذاكرة الخارجية تصل الى 32 جيجابايت
– الذاكرة العشوائية ” الرام ” : 1 جيجابايت
– المعالج ” البروسيسور ” : رباعي النواه Quad-Core
– بتردد : 1.2 جيجاهرتز
– خاصية البلوتوث
– خاصية الاتصال اللاسلكي ” Wi-Fi ”
– مخرج USB

الوان ساسمونج جالكسي Samsung Galaxy XCover 3 : 
سيتوافر الجوال في الاسواق بلون واحد فقط وهو الرمادي .
أسعار سامسونج جالكسي Samsung Galaxy XCover 3 : 
حتى الان ليس هناك أي معلومات عن سعر هذا الجوال .
كما أن شركة ساسمونج لم تعلن بعد عن ميعاد الاعلان الرسمي عن هذا الجوال ولكن من المؤكد ان هذا الجوال لن يتم الاعلان عنه في معرض MWC والذي من المفترض ان يقام الشهر القادم في مدينة برشلونة – اسبانيا , ومن الجدير بالذكر ان هذا الجوال يحمل اسم رمزي SM-G388F .
يذكر ان النسخة القديمة من الجوال Samsung Galaxy XCover 2 كانت متوافرة في الاسواق بسعر 430 دولار وهو ما يعادل 1600 ريال سعودي .

أفضل تطبيقات أندرويد لهذا الأسبوع 2015

التقاط صور ثلاثية الأبعاد – Seene

تتوفر لنظام أندرويد الكثير من التطبيقات المُتخصصة في مجال التصوير والتي تسمح بتطبيق بعض التأثيرات على الصور قبل مُشاركتها. لكن تطبيق Seene يُقدم ماهو جديد في هذا المجال، فمن خلاله يُمكن التقاط الصور بشكل ثلاثي الأبعاد مما يسمح للمتابعين بمشاهدة جميع أبعاد الصورة وليس فقط لقطة ثابتة.

وسائل النقل حول العالم – Citymapper

يُمكن الاستفادة من الأجهزة الذكية بشكل كبير عند السفر. فوجود تطبيقات لاستعراض أفضل المطاعم والأماكن العامة، فضلاً عن تطبيقات الملاحة لمعرفة طريقة الانتقال من مكان للآخر، تجعل حياة المُستخدم أفضل. ويُمكن لمستخدمي أندرويد تجربة تطبيق Citymapper المجاني والذي من خلاله يُمكن التعرف على وسائل النقل العامة في أي مدينة حول العالم، فضلاً عن الأسعار.

أفضل الأماكن في المدينة – Field Trip

يُمكن دائماً الإستعانة بتطبيقات مثل فور سكوير أو Yelp للوصول إلى أفضل الأماكن التي يُمكن الذهاب إليها في أي مدينة حول العالم، لأن البيانات الموجودة عليه هي من مشاركة المُستخدمين. ويُمكن لمستخدمي أندرويد تجربة تطبيق Field Trip المجاني والذي يقوم بتنبيه المُستخدمين بشكل آلي عن أفضل الأماكن القريبة أو التي يُمكن الذهاب إليها عن السفر إلى مدينة جديدة.

Lytro Illum Professional - 2015 - شوفو اغلى كاميرا بمميزات عالية

2015 Lytro Illum Professional





Lytro Illum هو "كاميرا احترافية ضوء الميدان" من Lytro، الجيل الثاني، بعد المستهلك الأول الموجه كاميرا Lytro ضوء الميدان، وهذا قال لإعطاء تقريبا 4 مرات قدر من التفصيل كما الأصلي بسبب استخدام جهاز استشعار أكبر الجديد . تم تصميم الكاميرا لخلق "المعيشة صور" الصور التي يمكنك التفاعل معها. في نهاية المطاف، فقد تم تصميم الصور ليتم عرضه على الشاشة الإلكترونية، إما الكمبيوتر، والهاتف الذكي أو الكمبيوتر اللوحي.

في قلب Lytro Illum هو Lytro ضوء استشعار المجال التي تحتوي على مجموعة صغيرة عدسة تتكون من آلاف العدسات الصغيرة مصممة لتسجيل وقياس الضوء من عدة اتجاهات. التي وضعتها رن نج، مؤسس Lytro، التكنولوجيا حقل الضوء هو ما يسمح لك لإعادة تركيز الصور بعد التقاطها، وكذلك يغير منظور وتوليد الصور 3D من الصور.

والكاميرا لديه 4INCH شاشة تعمل باللمس إمالة، والتي تتيح الصور التي إعادة التركيز في وضع التشغيل. عند التقاط الصور هناك عدد من الخيارات على الجانب الأيمن من الشاشة التي يمكن السيطرة عليها مع شاشة تعمل باللمس، وهناك نطاق وعمق لتمكنك من معرفة المسافة التي تركز على، بما في ذلك مبلغ إعادة التركيز نطاق متاح. أسفل يتميز شريط المعلومات مع إعدادات الكاميرا مثل ISO، سرعة مصراع الكاميرا، والتعرض للتعويضات، البعد البؤري، لقطات المتبقية وعمر البطارية.


وقدم عدد من أشرطة الفيديو التعليمية على موقع Lytro لمساعدتك على الحصول على أفضل من الكاميرا، وبطرق كثيرة ستحتاج إلى إعادة التفكير في كيفية اتخاذ الصور، وما كنت تأخذ صورا ل. إذا كنت في الغالب أخذ لقطات المشهد حيث كل شيء على المستوى البؤري واحدة (كل نفس المسافة بعيدا عنك، أو على التركيز ما لا نهاية) ثم فلن ترى فائدة كبيرة في استخدام Lytro Illum. بدلا من ذلك، هل ستكون أفضل باستخدام Lytro Illum لقطات مقربة، صور، أو الصور البيئية حيث أن هناك عددا من العناصر في مسافات مختلفة والمواقف في الصورة.

الميزات الرئيسية
40 megaray استشعار الضوء الميدان، 1 / 1.2inch CMOS
8X عدسة زووم بصري، أي ما يعادل 30-250mm
و / 2.0 فتحة ثابتة
أنف العجل 800 معالج
4 بوصة شاشة سعوية تعمل باللمس المتعدد، 480X800 القرار
قرار تصدير 2D: 2450 X 1634 (إعطاء صورة 4 ميجابيكسل)
اتصال واي فاي
P / I (ISO) / S / M اطلاق النار وسائط
تعرض / التركيز بين أقواس
ISO 80 إلى ISO 3200
0 التركيز الكلي سم
USB3.0
فلاش الحذاء الساخن
المغنيسيوم والألومنيوم الجسم
يمكنك استخدام شاشة تعمل باللمس للتحكم في الكاميرا مع عناصر القائمة على الجانب الأيمن من الشاشة. هذه غالبا ما يكون القائمة الفرعية مع خيارات إضافية، مع اطلاق النار وسائط الرئيسية هي P / I (ISO الأولوية) / S / M، وذلك بفضل شاشة واضحة كبيرة هذه الخيارات من السهل أن نرى واستخدامها. يمكنك تخصيص حلقات العدسة وبطلب السيطرة، فضلا عن أزرار على الكاميرا، بما في ذلك ترتيب الخيارات المعروضة في شريط القوائم على الشاشة. يمكنك أيضا تعيين نقطة التركيز مع شاشة تعمل باللمس، وأنه من الممكن استخدام أي منطقة من الشاشة، حتى في الزوايا البعيدة.

الكاميرا هي كبيرة جدا ولكن يشعر بنيت بشكل جيد جدا مع بمادة لينة، من المطاط قبضة اليد التي تمتد من أمام الكاميرا، حول اليد قبضة وعلى طول الطريق إلى الجزء الخلفي من الكاميرا، حيث تقع الإبهام. وتقدم الكاميرا مع واسعة، الملونة، ورباط العنق التي يعلقها على حلقات حزام الكاميرا. بمجرد أن تعتاد على عناصر التحكم في الكاميرا، والتي تشمل عجلة القيادة الأمامية والخلفية، ثم الكاميرا تصبح سريعة جدا وسهلة الاستخدام، مع شاشة كبيرة واضحة تستجيب في الاستخدام.


تسريب صورة ومواصفات هاتف Galaxy J1 المرتقب من سامسونج 2015


تعتزم شركة سامسونج إطلاق سلسلة جديدة من الهواتف الذكية منخفضة المواصفات ستحمل اسم “جالاكسي جيه” Galaxy J، وسيكون أول عضو في هذه السلسلة الهاتف “جالاكسي جيه1″ Galaxy J1.
واليوم سرب موقع “جي إس إم أرينا” GSMArena ما قال إنه صورة وكافة مواصفات الهاتف الذكي المرتقب، والتي أشار إلى أنها تتسق مع المعلومات التي سربت سابقا عن الجهاز.
ووفقا للموقع، سيقدم “جالاكسي جيه1″ شاشة بقياس 4.3 بوصات وبدقة 800×480 بكسل، و 512 ميجابكسل من ذاكرة الوصول العشوائي، و 4 جيجابايت من ذاكرة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة حتى 64 جيجابايت عن طريق بطاقات الذاكرة الخارجية “مايكرو إس دي” microSD.
وسيضم الهاتف معالجا ثنائي النوى بتردد 1.2 جيجاهرتز ومن نوع “سبريدتروم بايك” Spreadtrum Pike، وكاميرا خلفية بدقة 5 ميجابكسل، إضافة إلى كاميرا أمامية بدقة 2 ميجابكسل.
وذكر “جي إس إم أرينا” أن “جالاكسي جيه1″ سيأتي بسماكة 8.9 ميليمترات وسيزن 130 جراما، كما أنه سيقدم بطارية بسعة 1,850 ميلي أمبير/ساعة.
أضاف الموقع أن الهاتف سيدعم شبكات “واي فاي” Wi-Fi b/g/n، وتقنية “بلوتوث 4.0″، وسيعمل بالإصدار 4.4 “كيت كات” من نظام التشغيل أندرويد، كما أنه سيتوفر بطراز يدعم شريحتي اتصال.
وأشار موقع “جي إس إم أرينا” إلى أن معلومات السعر والتوافرية غير معروفة بعد، لكنه توقع أن يجري الكشف عن الهاتف قريبا.

سامسونج تطور نسخة خفيفة من واجهة TouchWiz لـ”جالاكسي إس 6″ 2015


تعتزم شركة سامسونج إجراء تحسينات في واجهة الاستخدام خاصتها، “تاتش ويز” TouchWiz، قبيل إطلاق النسخة الجديدة منها مع هاتف الشركة الذكي “جالاكسي إس 6″ Galaxy S6 المنتظر إطلاقه خلال الفترة القليلة القادمة.
وقالت مصادر مطلعة في سامسونج أن الشركة تقوم حالياً بعدة تعديلات على النسخة الجديدة من الواجهة لتجعلها أقرب لواجهة الاستخدام الرئيسية لنظام أندرويد المستخدمة في أجهزة “نيكسس” التي توفرها جوجل.
وكانت واجهة “تاتش ويز” قد واجهت انتقادات عدة من مجموعة من مستخدمي هواتف سامسونج الذكية بسبب كثرة التطبيقات المحملة مسبقا مما يتسبب في بطء نسبي عند استخدام تلك الأجهزة.
وأوضحت المصادر، في تصريحات لموقع SamMobile، أن الشركة أزالت مجموعة كبيرة من الإضافات والتطبيقات الثانوية المتاحة في واجهة الاستخدام “تاتش ويز” لتجعلها أخف حجما وأكثر سرعة عند الاستخدام.
وتنوي سامسونج أن تتيح كافة الإضافات والتطبيقات الثانوية التي أزالتها من واجهة الاستخدام “تاتش ويز” للتنزيل الاختياري عبر الإنترنت، بدلاً من توفيرها بشكل مسبق بهاتفها الذكي “جالاكسي إس 6″ المنتظر.
ولم تحدد المصادر أي من الإضافات أو التطبيقات قررت سامسونج حذفها من النسخة المثبتة مسبقاً للواجهة، إلا أن المتوقع أن يتضمن قرار الحذف تطبيقات مثل Story Album وS Translator وS Voice، فيما تُبقي الشركة على تطبيق S Health لارتباطه بمستشعر البيانات الحيوية للمستخدم المنتظر دمجه بالهاتف الجديد.
يذكر أن الهاتف “جالاكسي إس 6″ يُنتظر دمجه بمُعالج ثُماني النواة بمعمارية 64 بِت، وشاشة بقياس 5.1 بوصة بدقة QHD من نوع Super AMOLED، وكاميرا خلفية بدقة 20 ميجابيكسل مع مُثبت بصري للصورة، وأخرى أمامية بدقة 5 ميجابيكسل، وبطارية بسعة 2550 ميلي أمبير مع دعم مُدمج للشحن اللاسلكي وميزة الشحن السريع التي تتيح استخدام الهاتف لأربع ساعات بعد 10 دقائق من الشحن.

خدمة Google Now تدعم جلب المعلومات من 40 تطبيق جديد 2015

                                      
أعلنت شركة جوجل مساء أمس عن دعمها لمجموعة من تطبيقات الطرف الثالث داخل خدمة “جوجل ناو” Google Now الخاصة بها، بحيث أصبحت الخدمة أكثر فائدة وقابلة لعرض بطاقات تحتوي معلومات خاصة بتطبيقات أخرى على أجهزة أندرويد بعيدًا عن خدمات جوجل الأساسية.
وتتيح خدمة “جوجل ناو” عادةً عرض بطاقات تُساعد مستخدمي أجهزة أندرويد في الوصول إلى المعلومات المهمّة بالنسبة لهم في الوقت المناسب لها، وكانت تقتصر هذه الخدمة على معظم خدمات وتطبيقات شركة جوجل الرسمية، في حين دخلت الآن مجموعة من التطبيقات الجديدة التي وصل عددها إلى 40 تطبيق.
ومن التطبيقات الجديدة التي أصبحت مدعومة داخل خدمة “جوجل ناو” تطبيقي الموسيقى Pandora و Shazam، وكذلك تطبيق السفر والسياحة TripAdvisor، بالإضافة إلى تطبيق تعلّم اللغات الشهير Duolingo، وغيرها من التطبيقات متعدّدة الاستخدامات.
ويمكن للمستخدمين الاطلاع على مجموعة من أشكال البطاقات الجديدة التي تم دعمها في الخدمة داخل صفحة البطاقات الخاصة بخدمة “جوجل ناو”، والتي تستعرض أبرز البطاقات مع أمثلة للمعلومات التي تقوم بعرضها عند ورودها. كما يمكن استعراض قائمة التطبيقات الجديدة التي أصبحت مدعومة داخل خدمة “جوجل ناو” من صفحة مخصصة لذلك أيضًا.
وأشارت جوجل إلى عملها مع أكثر من 30 مطوّر بهدف جلب المزيد من البطاقات الجديدة إلى الخدمة، والتي ستبدأ بالوصول خلال الأسابيع القليلة القادمة، وأكّدت على ضرورة التحديث إلى الإصدار الأخير من تطبيق Google الخاص بتقديم خدمة “جوجل ناو”، بالإضافة إلى الإصدارات الأخيرة من التطبيقات الجديدة المدعومة.

39 متنافسا للفوز بـ “جائزة الإمارات للطائرات بدون طيار لخدمة الإنسان” 2015


أعلنت اللجنة المنظمة لـ “جائزة الإمارات للطائرات بدون طيار لخدمة الإنسان” عن تأهل 39 مشروعا إلى مرحلة النصف نهائي لفئات المنافسة المختلفة: الوطنية، والدولية، والحكومية، والتي تبلغ مجموع جوائزها 4.67 مليون درهم إماراتي، لتكون بذلك الجائزة الأكبر من نوعها على مستوى العالم.
وشهدت الجائزة، التي أطلقتها حكومة الإمارات خلال انعقاد القمة الحكومية الثانية في شهر شباط/فبراير 2014، مشاركة واسعة من مختلف أنحاء العالم اشتملت على أفكار وصفت بالمبتكرة لتوظيف تكنولوجيا الطائرات بدون طيار لتطوير خدمات ومنتجات مدنية من شأنها الارتقاء بمستوى حياة الإنسان. هذا، وتتوافر تفاصيل المشاريع في موقع الجائزة الإلكتروني.
وقال القائمون على المسابقة إن المشاريع المشاركة توفرا حلولا وصفوها بالمبتكرة لتقديم خدمات تعود بالفائدة على البشرية جمعاء ولاسيما في مجالات الإغاثة من الكوارث الطبيعية، والصحة العامة، والزراعة، والبيئة، وتخطيط المدن، والخدمات اللوجستية.
وتنتمي المشاركات المتأهلة إلى مجموعة من البلدان بما فيها الإمارات العربية المتحدة، والسعودية، وكينيا، والسودان، وأستراليا، وألمانيا، وكندا، والولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، واسبانيا، ونيوزيلندا، وبولندا، وسويسرا، وسنغافورة.
وفي مجال الصحة العامة، اشتملت قائمة المتأهلين إلى المرحلة نصف النهائية تايسي فيرير جوميز من إسبانيا وفريقها الذين قاموا بتصميم طائرة بدون طيار مخصصة لنقل الأعضاء البشرية من مراكز التبرع إلى محتاجيها بكفاءة عالية وفي أقصر وقت ممكن مع الحفاظ على مؤشراتها الحيوية الطبيعية بما يقلص فرص رفضها من قبل جسم المتلقي.
وبهذا السياق، قالت جوميز: “قمنا بإعادة صياغة شاملة للعملية اللوجستية المرتبطة بالتبرع بالأعضاء وزراعتها من خلال تعزيز القدرة على التواصل والتنسيق بين المستشفيات، وإنشاء قاعدة بيانات رقمية لجمع وتنظيم كافة المعلومات، وتبسيط الإجراءات، وخفض التكاليف، والتقليل من احتمال ضياع الوثائق. ويدعم مشروعنا جهود تطوير أسلوب عمل المنظومة الطبية وإتاحة الفرصة لإنقاذ مزيد من المرضى”.
وتعبيرا عن شكرها للحكومة الإماراتية على هذه المبادرة، أضافت جوميز: “تنظر غالبية الناس إلى الطائرات بدون طيار عموما بنوع من الريبة لأن أغلب استخداماتها تنحصر في الحروب والأغراض العسكرية. ولذلك، أسهمت هذه المسابقة في تغيير النظرة السلبية حول هذا النوع من الطائرات”.
ويساعد مشروع الإسباني مارك بيلتران في الكشف عن الألغام الأرضية بطريقة فعالة وآمنة في آن معا. وقال بيلتران متحدثا عن مشروعه: “لا تزال الألغام الأرضية منتشرة في أكثر من 70 بلدا حول العالم؛ مما يتسبب في زيادة عدد ضحايا هذه الأسلحة المميتة كل عام. وتعد الطرق المعتمدة حاليا في البحث عن الألغام بطيئة وتنطوي على قدر كبير من المخاطرة، ولهذا طورنا طريقة للبحث من الجو تسهم بشكل فعال في درء الخطر عن الأشخاص الذين يقومون بذلك”.
وتعبيرا عن شكره لدولة الإمارات على إطلاقها هذه الجائزة، قال بيلتران: “سيتم توظيف أموال الجائزة في عمليات البحث والتطوير بهدف تعزيز موثوقية نظامنا، ومن ثم التعاون الوثيق مع وكالات نزع الألغام حول العالم للمساعدة في الحد من التهديد الذي تسببه الألغام الأرضية”.
أما البولندي توماس موزينسكي، فقد جمع إمكانات الـرصد والاتصالات والإنقاذ ضمن نظام واحد أثمر عن تطوير طائرة بدون طيار للكشف عن الغرقى، والتأكد من سلامتهم من خلال نظام إرسال لاسلكي للصوت والصورة، وحتى المساعدة في سحبهم نحو الشاطئ بسرعة ليتمكن المنقذون من مساعدتهم”.
وشكر موزينسكي القائمين على “جائزة الإمارات للطائرات بدون طيار لخدمة الإنسان”، وقال: “علينا مواكبة أحدث التقنيات لتحسين سلامة الناس. وأنا متشوق كثيرا للعمل مع جميع المشاركين في المسابقة، وتبادل المعارف معهم بحرية، وبيع هذه التقنيات دون أي تكاليف مرتفعة لقاء حقوق براءة الاختراع”.
وفي مجال الخدمات اللوجستية، ابتكر كلينتون برتشات من أستراليا مشروعا يلغي حاجة الطائرات بدون طيار إلى مساحة واسعة للهبوط عند تسليم الطرود البريدية. وأضاف كلينتون: “تتطلب طرق التسليم الحالية توافر منصة هبوط فسيحة، حيث يتم التسليم عادة إما عن طريق هبوط الطائرة في فناء المنزل أو بإسقاط الطرد باستخدام الحبال. وتشكل تلك العملية خطورة لجهة المرسل إليه بما في ذلك الحيوانات الأليفة والأطفال. وتتمحور فكرتي حول إيصال الطرود بدقة متناهية وفق أعلى معايير السلامة”.
وتعبيرا عن سعادته بالمشاركة في الجائزة، أضاف برتشات: “تسهم دولة الإمارات من خلال تنظيم هذه المسابقة في توسيع نطاق استخدام تكنولوجيا الطائرات من دون طيار للأغراض المدنية. وبلا شك، سينتج عن هذه المسابقة فوائد كبيرة يدوم أثرها لوقت طويل”.
ويمزج مشروع “كوانتوم” لفلوريان سيبيل وفريقه بين مزايا الطائرات المروحية والطائرات ذات الأجنحة الثابتة لبناء طائرة من دون طيار يمكنها التحليق لفترات زمنية أطول ومسافات أبعد وبدرجة أمان أعلى. وحسب وصف فلوريان، يمكن الاستفادة من “كوانتوم” في مجالات متنوعة بما فيها الزراعة، والخدمات اللوجستية، والمساعدات الإنسانية، والأعمال الإغاثية في حالات الكوارث الطبيعية، وذلك انطلاقا من قدرتها على نقل حمولة أكبر والطيران لمسافة تزيد عن 500 كم؛ وما يجعل “كوانتوم” أكثر أمانا وفاعلية واقتصادية هو تحولها إلى نمط الطيران الشراعي في حال نفاذ الطاقة وهبوطها بكل سلاسة.
وأردف فلوريان واصفا جائزة “الإمارات للطائرات بدون طيار لخدمة الإنسان” بالرائعة: “في وقت لا تزال فيه بقية بلدان العالم في مرحلة إعداد القوانين والتشريعات لتنظيم عمل قطاع الطائرات بدون طيار واستخدامها لأغراض مدنية، تمكنت دولة الإمارات من تحقيق قفزات نوعية في هذا المجال عبر تشجيع أنواع التكنولوجيا الكفيلة بتحسين حياة الناس وتحويل العالم إلى مكان أفضل للعيش”.
وقدم فريق من سنغافورة مشروعا لطائرة بدون طيار تتمتع بميزتي “الفشل الآمن” و”الاستشعار والتجنب”، مما يمكنها من إيصال البضائع بكفاءة وأمان.
وأثنى بيدونغ ليو من فريق سنغافورة على مبادرة المسابقة واصفا إياها بأنها منصة مهمة تستقطب الباحثين وخبراء هذا النوع من الطائرات لطرح وتبادل الأفكار حول سبل استخدامها في تحسين حياة الناس.
وفي مجال تخطيط المدن، قال ديفيد كايري من كينيا، والذي يوظف مشروعه تقنية الطائرات بدون طيار للمساعدة في تخطيط المدن: “يمكن للدوائر الحكومية التي تضطلع بشؤون تخصيص الأراضي والإسكان وتخطيط المدن اليوم توظيف تكنولوجيا الطائرات بدون طيار في رسم الخرائط والتخطيط العمراني ومسح الأراضي في المناطق الحضرية لاسيما مناطق السكن العشوائي بهدف تطويرها”.
وأعرب كايري عن تقديره الكبير لحكومة دولة الإمارات التي أطلقت الجائزة بقوله: “تكمن القيمة الحقيقية للجائزة في أنها تفتح الباب واسعا أمام اكتشاف كثير من الأمور التي لم يأخذها أحد على محمل الجد من قبل بالرغم من أهميتها، عدا عن كونها فرصة قيمة لآلاف الأشخاص بما فيهم المصنعين والموزعين المعنيين باستخدام تكنولوجيا الطائرات بدون طيار لأغراض مدنية”.
وطورت موزة أحمد الشميلي وفريقها من دولة الإمارات نموذج طائرة متعددة المراوح تحت اسم “ألتيمت يو إيه في”، ويعمل هذا النموذج على تبديد الضباب من الجو بطريقة صديقة للبيئة. وقال الشميلي في هذا السياق: “نهدف إلى مساعدة سائقي المركبات بالحد من المخاطر الناجمة عن ضعف الرؤية بسبب الأجواء الضبابية. علاوة على ذلك، يدعم المشروع قطاع الطيران المدني من خلال المساعدة على تفادي إغلاق المطارات وتأجيل الرحلات أو القيام بمناورات التحليق فوق المطارات التي تؤدي إلى زيادة التلوث.
وأضافت الشميلي: “ليس غريبا على دولة الإمارات العربية المتحدة إطلاق مبادرات رائدة لخدمة الإنسانية جمعاء، وقد منحنا دعم ’جامعة خليفة‘ زخما كبيرا للمضي قدما في مشروعنا. ويعتبر الدعم والاهتمام الكبير الذي توليه القيادة الإماراتية لشعبها أحد العوامل الرئيسية لتصنيفه من أكثر الشعوب سعادة في العالم. وتعزى ذلك إلى سعي قيادتنا الرشيدة المتواصل لتوفير سبل جديدة لتحسين جودة حياة مواطنيها”.
من جهته، يستخدم مشروع يوسي أنجيسليفا وفريقه من ألمانيا الطائرات بدون طيار لمسح الهياكل المعمارية الضخمة التي لا يمكن تقدير أبعادها بدقة من سطح الأرض، وذلك باستخدام تقنية منظور عين الطائر. ولشرح آلية عمل مشروعه، قال أنجيسليفا: “يتم تحديد مسار الرحلة مسبقا بطريقة ذاتية التحكم، ولكن المشهد الذي يحصل عليه الجمهور قابل للتعديل بسهولة”.
ووصف أنجيسليفا الجائزة بالخطوة الجريئة، وأضاف قائلا: “تتميز هذه الجائزة بمنظورها الجديد والمحفز؛ فبدلا من الاعتماد على القدرات العسكرية أو قراصنة الإنترنت أو الشركات الضخمة، ترتكز المنافسة على دمج مجالات متنوعة للخروج باستخدامات مبتكرة لهذه التكنولوجيا الناشئة”.
وفيما يخص مجال الإغاثة، قال خالد عبد الجواد من المملكة العربية السعودية الذي يستخدم مشروعه الطائرات بدون طيار لرصد مناطق الكوارث الطبيعية بهدف الاستجابة السريعة: “تقدم التكنولوجيا التي نطرحها للجهات المتلقية لنداءات الاستغاثة إدراكا ظرفيا مباشرا للحالة الماثلة أمامهم، وحجم الضرر، والمناطق التي يتوجب على عمال الإغاثة استهدافها، والتواصل الفعال، إضافة إلى خطة استجابة على مستوى عال من التنسيق، والمساعدة في جهود البحث والإنقاذ لتحديد الناجين والعثور على المفقودين”.
وأردف خالد: “نعتقد أن هذه الجائزة هي خطوة كبيرة باتجاه توظيف الابتكار بطريقة ايجابية لمساعدة البشرية، بالإضافة إلى كونها جهدا متميزا لدعم رؤية البلاد في أن تصبح واحة للتكنولوجيا والابتكار في القرن الحادي والعشرين”.
وابتكر ماركو بريتشارت من نيوزيلندا طائرة مسيرة يمكنها توفير خدمات الدعم والاسناد جوا لسفن الإنقاذ التابعة لخفر السواحل أثناء البحث عن الأشخاص أو السفن التي تواجه متاعب أو مشكلات. وقال فريتزتشيه بهذا الصدد: “تبلغ التكلفة التشغيلية لعملية إنقاذ القوارب 500 دولار نيوزيلندي (حوالي 393 دولارا أمريكيا) على الأقل لكل ساعة، وهذا الرقم لا يتضمن تكاليف عمليتي الصيانة والتدريب. ويمتاز استخدام الطائرة بتكلفة منخفضة، مما يجعلها ملائمة من الناحية الاقتصادية مقارنة مع خيارات البحث والإنقاذ الموجودة حاليا”.
وأضاف بريتشارت: “إن دولة الإمارات العربية المتحدة اتخذت خطوة متميزة ينبغي على جميع البلدان الاحتذاء بها لصالح الإنسانية جمعاء. ومن الرائع أن تقوم بهذه الخطوة حكومةٌ ذات فكر متقدم وتدرك الحاجة الماسة إلى تطبيقات الطائرات بدون طيار خلال المرحلة الراهنة وفي المستقبل”.
كما طور الفريق السويسري “فلاي أبيليتي” طائرة “جيم بول” بدون طيار التي يمكنها دخول الأماكن الضيقة والطيران بأمان على مقربة من الناس، مما يثبت فاعليتها في عمليات الإنقاذ. وقال باتريك تيفوز، أحد أعضاء الفريق: “لا شك أن طائرتنا ستحقق نقلة نوعية، فهي قادرة على تجاوز جميع العوائق دون أن تفقد توازنها، كما أنها محمية بقفص يمكنها من الطيران على مسافة قريبة من الناس دون إيذائهم”.
وأضاف تيفوز: “توفر ’جائزة الإمارات للطائرات بدون طيار لخدمة الإنسان‘ فرصة مميزة للارتقاء بهذه التكنولوجيا ومساعدة الناس على إدراك تأثيراتها الإيجابية على مجتمعاتهم بعيدا عن استخداماتها التقليدية للأغراض العسكرية”.
وابتكر أليكس سيرانو من كندا طائرة بدون طيار تتمتع بقدرة عالية على المناورة وتساعد في تحديد أماكن الأشخاص وإنقاذهم من المباني في حال انهيارها، أو اندلاع الحرائق، أو وجود الألغام، أو غيرها من الكوارث الطبيعية أو الصناعية التي قد تصيب الإنسان.
وقال سيرانو بهذا الصدد: “هذه الطائرة قادرة على الطيران ضمن بيئات ضيقة مثل المباني المنهارة وتحت مظلات الأشجار”. وأشار إلى إمكانية تصميمها بحجم صغير أو متوسط، وهي سهلة الاستخدام ولا تتطلب سوى القليل من التدريب لتشغيلها.
وأضاف سيرانو: “تحاول الكثير من البلدان شيئا فشيئا وضع أنظمة لتقييد استخدام الطائرات بدون طيار في التطبيقات المدنية والتجارية، الأمر الذي يحول دون تطور هذه التكنولوجيا. ومن الرائع أن نرى دولة الإمارات العربية المتحدة تتخذ زمام المبادرة في هذا النوع من التطبيقات، وتعزز فرص استخدام وتطوير مثل هذه الأجهزة؛ فهي تمتلك رؤية حكيمة بهذا الصدد، وتوفر فرصة مميزة لتحقيق ما يحلم به الآخرون”.
بدوره قدم الأسترالي آندريو بارتوس مشروعا يمكن أن يلعب دورا مهما في حالات الطوارئ، وقال بشأن مشروعه: “يختزل اسم مشروعنا FRIENDS عبارة ’شبكة الاستجابة الأولية لطوارئ البنية التحتية بالاعتماد على أنظمة الطائرات بدون طيار‘. وتتمتع طائراتنا المخصصة للإغاثة بإمكانية نقل كميات صغيرة ولكن فاعلة من الغذاء، والدواء، ومواد تنقية المياه، والطاقة الشمسية، وأجهزة الإنارة، ومعدات الاتصالات، والملاجئ المؤقتة، وغيرها من الإمدادات لدعم المجتمعات الصغيرة حتى تتمكن من إعادة تواصلها مع مجتمعاتها”.
ووصف بارتوس المبادرة الإماراتية بأنها خطوة استباقية تساعد على تحويل استخدام الطائرات بدون طيار من تطبيقاتها العسكرية إلى الاستخدامات التي ترتقي بحياة البشرية؛ وقال بهذا الخصوص: “إنها خطوة حكيمة تسهم في دفع عجلة قطاع التكنولوجيا وتحقيق الفائدة لسائر المجتمعات حول العالم”.
وشملت الحلول مساعدة البيئة، حيث يدمج مشروع لورين فليتشر من المملكة المتحدة علم هندسة الكربون الحيوي وتكنولوجيا الطائرات بدون طيار لإعادة تشجير المناطق المتصحرة بأقل قدر ممكن من التكاليف وأعلى معدلات زراعة يمكن تحقيقها حاليا.
وقالت لورين: “بالإضافة لإحداث ثورة في قطاع زراعة الأشجار بهدف الحصول على السلع المرتبطة بها مثل الأخشاب وعجينة الورق، ستمنح أنظمة الكربون الحيوي شركات التعدين والمنظمات غير الحكومية والحكومات دفعا كبيرا في جهود إعادة التأهيل مناطق الغابات والأشجار. وبفضل طبيعته التي تسمح بتعديل النظام حسب متطلبات الحاجة، سيسهم المشروع في تمكين الشركات واسعة النطاق، بالإضافة إلى المجموعات الصغيرة والمجتمعات المحلية على حد سواء”.
وأضاف فليتشر: “يتركز التصور العام لتطبيقات الطائرات بدون طيار والآليات المرتبطة بها بشكل رئيسي على إمكاناتها المدمرة. ولكن ’جائزة الإمارات للطائرات بدون طيار لخدمة الإنسان‘ تسلط الضوء على الجانب الإيجابي لهذه التقنية التي تسهم في مواجهة التحديات العالمية المتنامية يوما عن يوم”.
وفي مشـاركة أخرى بمجال البيئة، طور كارلـو راتي وفريقه “ووترفلاي” منصة استشعار بيئية ذاتية التحكم لتنظيم أنشطة الصحة البيئية للمياه.
وقال راتي بهذا السياق: “تتم الاستعانة بأساطيل طائرات الكوادكوبتر ذاتية التوجيه للطيران فوق البحيرات والأنهار بهدف جمع بيانات غير مسبوقة حول أنماط وسلوك البيئات المائية، حيث تحلق هذه الطائرات في تشكيلات هرمية وتتناقل البيانات فيما بينها في الوقت الحقيقي. وتم تجهيز هذه الطائرات بمجموعة متنوعة من أجهزة الاستشعار لجمع معلومات عالية الدقة زمانيا ومكانيا حول مجموعة من العوامل البيئية المختلفة”.
ونوه راتي إلى أن مشروع “ووترفلاي” سيلعب دورا مهما باعتبار أن جودة المياه تعد من أكبر التحديات التي ستواجه البشرية في السنوات القادمة، وقال بهذا الصدد: “تستطيع طائرتنا الآمنة والمتينة إجراء عملياتها على سطح الماء يوما بعد يوم، وجمع معلومات قيمة لإجراء مزيد من البحوث البيئية”.
وأشاد راتي بجهود دولة الإمارات لرفع سوية الوعي حول الاستخدامات الإيجابية الجديدة للطائرات بدون طيار، حيث قال: “نحن ملتزمون التزاما عميقا بهذا النهج الذي يقوم على اختبار تقنيات جديدة في إطارها العام لإثارة الاهتمام بها، وتعزيز مسيرة التقدم البشري في نهاية المطاف”.
وفي مجال الانتاجية، قام الألماني ماركوس فريتشيه بابتكار طائرة بدون طيار بمقدورها مساعدة منظفي الواجهات الزجاجية للمباني المرتفعة على تعزيز إنتاجيتهم في العمل وضمان مستويات عالية من السلامة. وتتيح هذه الطائرة إنشاء تصاميم معمارية لا تتطلب تركيب مصاعد في واجهات المباني. وستكون التكاليف التشغيلية للطائرات بدون طيار أقل بدرجة أكبر قياسا مع تكلفة استخدام مصاعد الواجهة أو الرافعات.
وقال فريتشيه بهذا السياق: “ستلعب الطائرات بدون طيار دورا محوريا في التطبيقات المدنية بالمستقبل القريب. ومن هذا المنطلق، فإن إطلاق هذه الجائزة من قبل دولة الإمارات العربية المتحدة يشكل مبادرة متبصرة تدعم المتطلبات البشرية وتشجع على توسيع استخدام الطائرات المدنية”.
وأشار الإسباني أرناو جراسيا تيراديز، المشارك في مشروع ابتكار طائرة “رينجر” بدون طيار، إلى أن الهدف من مشروعهم هو تحسين خدمات المتنزهات الطبيعية من خلال أسطول اقتصادي ومتعدد الاستخدامات وسهل التحكم من الطائرات بدون طيار.
وقال تيراديز بهذا الصدد: “يتيح مشروع ’رينجر‘ تحسين إدارة موارد المتنزهات الطبيعية من خلال تطوير عمليات المراقبة لمكافحة عمليات الصيد، ورعاية الحياة البرية، ودراسة مخاطر الحرائق، وتنفيذ عمليات البحث والإنقاذ”.
وأثنى تيراديز على مسابقة “جائزة الإمارات للطائرات بدون طيار لخدمة الإنسان” قائلا: “تنطوي هذه المسابقة على فكرة رائعة من شأنها تشجيع تبادل المعارف، وزيادة إمكانية استخدام هذه التكنولوجيا المتقدمة لتحسين حياة الناس”.
وفيما يخص مجالات الزراعة أيضا، شارك في المسابقة مشروع سوداني يدعى “الاستشعار الزراعي عن بعد”، وهو يستخدم نظاما زراعيا جويا ذكيا تم تزويده بميزة التحليق لزرع بذور النبات وجمع العينات للتحليل. وأشار محمد أحمد عبد العال، وهو جزء من فريق المشروع، إلى أن هذا المشروع يدعم نظام الزراعة الدقيقة لزيادة الإنتاج الغذائي إلى حده الأقصى، وتقليل أثره البيئي، وخفض التكاليف.
وشكر عبد العال فريق “جائزة الإمارات للطائرات بدون طيار لخدمة الإنسان” على إطلاق هذه المبادرة المميزة التي أوضح أنها ستسهم في تغيير نظرة العالم نحو تكنولوجيا هذه الطائرات، وتشجع تطويرها بما يصب في مصلحة البشرية جمعاء.
يشار إلى أن “جائزة الإمارات للطائرات بدون طيار لخدمة الإنسان” بفئاتها المحلية والدولية والحكومية تهدف إلى تكريس تكنولوجيا هذا النوع من الطائرات لتحسين حياة الناس، سـواء في دولة الإمارات العربية المتحدة أو أي مكان آخر من العالم. كما تهدف إلى تأسيس بنية تشريعية لتوفير خدمات التكنولوجيا المتطورة للطائرات بدون طيار في مجال الخدمات الإنسانية. وسيتم الإعلان عن المشاريع الفائزة خلال حدث ضخم يقام على مدى يومي 6 و7 فبراير القادم في مدينة دبي للإنترنت، ويتخلله عروض حية للمشاريع المبتكرة بحضور لجنة تحكيم عالمية.

جوجل تكشف عن وجود 3 ثغرات في نظام التشغيل OS X

جوجل تكشف عن وجود 3 ثغرات في نظام التشغيل OS X 2015


كشف الفريق الأمني الخاص بمبادرة “مشروع صفر” Project Zero الخاصة بشركة جوجل هذا الأسبوع عن وجود ثلاث ثغرات عالية الشدة لم يتم إصلاحها بعد في نظام التشغيل “أو إس إكس” OS X التابع لشركة أبل.
وعلى الرغم من أن كل واحدة من هذه الثغرات تتطلب من المهاجم امتلاك وصول إلى حواسيب ماك المستهدفة، فإنه من الممكن أن تسهم جميعا في محاولة ناجحة لرفع مستويات الامتياز والسيطرة على الجهاز.
ووفقا لخبراء أمنيين، فإن الثغرة الأولى قد جرى تخفيفها مع الإصدار الجديد الذي يحمل الاسم الرمزي “يوسيميتي” Yosemite من نظام التشغيل “أو إس إكس. بينما تتعلق الثغرتان الأخريتان بهيكل نواة النظام.
وكانت جوجل قد أبلغت شركة أبل بوجود هذه الثغرات الثلاث في تشرين الأول/أكتوبر، لكن وبما أن الأخيرة لم تقم بإصلاحها بعد مرور 90 يوما، يتعين على جوجل طبقا للمعمول به في مبادرة “مشروع صفر” الإعلان عن الثغرات، وهو ما حدث هذا الأسبوع.
ويقوم فريق “مشروع صفر” الخاص بجوجل، والذي أطلقته رسميا منتصف العام الفائت، بمسح جميع أنواع البرمجيات بحثا عن العيوب البرمجية ويُبلغ المطورين الذين قاموا بتطويرها على نحو خاص. لكن جوجل تعطي المطورين مهلة 90 يوما لإصلاح المشكلة قبل الإعلان عنها.
وعلى الصفحة الخاصة بأمن منتجات أبل، تنص الشركة على أن “لحماية عملائنا، أبل لا تكشف ولا تناقش أو تؤكد المشكلات الأمنية إلى حين إجراء تحقيق كامل وإلى توفر أي تصحيح أو إصدار ضروري”.
وليست هذه هي المرة الأولى التي ينشر فريق “مشروع صفر” ثغرات لم تُصلَّح. ففي الأسابيع القليلة الماضية، نشر الفريق الأمني التابع لجوجل معلومات حول ثلاث ثغرات أمنية منفصلة في نظام التشغيل ويندوز التابع لشركة مايكروسوفت، الأمر الذي أدى إلى توتر العلاقة بين الشركتين.

فيسبوك تعلن عن 1.39 مليار مستخدم نشط شهرياً لشبكتها الاجتماعية 2015



أعلنت شركة فيسبوك عن تقريرها المالي للربع الأخير من العام 2014، حيث أكدت إزدياد عدد مستخدمي شبكتها الاجتماعية النشطين شهرياً مع نهاية العام الماضي ليصل إلى 1.39 مليار مستخدم.
وسجلت فيسبوك زيادة سنوية قدرها 13% بعدد إجمالي المستخدمين النشطين شهرياً، و26% بعدد المستخدمين النشطين شهريا من الأجهزة النقالة، والذي وصل عددهم مع نهاية ديسمبر الماضي إلى 1.19 مليار مستخدم.
وقدرت الشركة عدد مستخدمي شبكتها الاجتماعية النشطين شهرياً عبر الأجهزة النقالة فقط، بنحو 526 مليون مستخدم، وهم اللذين يقتصر ولوجهم إلى الشبكة عبر نسخة الويب المخصصة للهواتف أو من خلال التطبيقات.
وارتفع كذلك عدد مستخدمي فيسبوك النشطين يوميا إلى 890 مليون مستخدم بنهاية العام المنقضي، وذلك بزيادة نسبتها 18% مقارنة بنهاية 2013، ومن بين هؤلاء 745 مليون يستخدم الشبكة بشكل يومي عبر الأجهزة النقالة.
هذا، وكشفت فيسبوك عن تحقيقها لدخل، في كامل عام 2014، وصل إلى 12.47 مليار دولار أمريكي، بزيادة نسبتها 58% عن 2013، فيما وصلت الإيرادات من العمليات إلى 4.99 مليار دولارا,
وبلغ صافي أرباح فيسبوك عقب نهاية العام الماضي 2.94 مليار دولارا، فيما بلغت السيولة النقدية لدى الشركة لكامل العام 3.63 مليار دولارا، وذلك على الرغم من عقد الشركة لعدة عمليات استحواذ كبيرة.
يذكر أن فيسبوك كانت قد اتمت في 2014 صفقتي استحواذ كبيرتين سواء على تطبيق المحادثات “واتساب”، في صفقة قدرت قيمتها النهائية بنحو 22 مليار دولارا، وعلى شركة “أوكلوس” المتخصصة بتطوير تقنيات الواقع الافتراضي مقابل 2 مليار دولارا، كما قامت بصفقات استحواذ أصغر من حيث القيمة المالية ومنها ضم شركة “برايفت كور” المتخصصة في تقنيات التشفير والحماية من البرمجيات الخبيثة و“بريتي” لتطوير تطبيقات الإنترنت اللاسلكية.